يزداد التضييق على اللاجئين السوريين في لبيان لدفعهم إلى العودة لبلادهم، إذ يواجه هؤلاء أساليب ضغط عدة، منها التصريحات العنصرية وتحميلهم مسؤولية الأزمات التي يمر بها لبنان، وانتهاء الحرب في وطنهم، ومدا
أثار فشل مجلس الوزراء اللبناني، الخميس، في تأمين النصاب اللازم من عدد الوزراء لتعيين حاكم جديد لمصرف لبنان، مخاوف عديدة في البلاد حول السيناريوهات التي يمكن أن تتخذها التطورات مع انتهاء ولاية حاكم الم
سيكون يوم الإثنين المقبل آخر يوم لحاكم مصرف لبنان رياض سلامة في موقعه، فيما التقى نوّاب الحاكم الأربعة رئيس الحكومة نجيب ميقاتي اليوم، تمهيداً للجلسة الوزاريّة التي ستنعقد غدا الخميس، وذلك لإبلاغه موق
تعليقاً على بيان نواب حاكم مصرف لبنان الذي هددوا فيه بالاستقالة في حال عدم تعيين بديل لحاكم المركزي رياض سلامة، أكد رئيس منظمة “جوستيسيا” المحامي بول مرقص ل “نداء الوطن”، أن “هذا الكتاب هو إجراء استبا
تنتهي في 31 تموز الجاري ولاية حاكم المصرف المركزي رياض سلامة الذي شغل منصبه منذ عام 1993، غير أن مصير التعيين أو التمديد لسلامة لأشهر محدودة أو تولي نائبه وسيم منصوري منصب الحاكم، كل ذلك يخضع للتجاذبا
أيام معدودة تفصل عن منتصف ليل 31 تموز الجاري، موعد نهاية ولاية حاكم مصرف لبنان المركزي رياض سلامة، وعن السيناريو الذي سيشهده المركزي، في ضوء الضبابية المحيطة بسوق القطع وسعر صرف الدولار الذي بدأ يشهد
يكثر الحديث منذ الساعات الماضية عن أن التمديد لحاكم مصرف لبنان رياض سلامة صار على نار حامية، والحديث عن ذلك تكاثر بعد زيارة الوزير السابق وئام وهاب إلى الديمان والذي قال بعد لقائه البطريرك الماروني ما
وبالنسبة لوضع هانيبال القذافي، يقول العميد مرقص لـ”ليبانون ديبايت” إنه موقوف دون محاكمة منذ العام ٢٠١٥ بسبب اتهامه في قضية تغييب سماحة الإمام موسى الصدر ورفيقيه، وهي موضوع النظر أمام المجلس العدلي، ول
لا يزال نواب حاكم مصرف لبنان عند موقفهم في مربّع التلويح بالاستقالة، كما يُفهم مما ورد في بيانهم الأخير حول “ضرورة تعيين حاكم جديد مع اقتراب انتهاء ولاية الحاكم رياض سلامة في 31 تموز الحالي، بأقرب وقت