أثار فشل مجلس الوزراء اللبناني، الخميس، في تأمين النصاب اللازم من عدد الوزراء لتعيين حاكم جديد لمصرف لبنان، مخاوف عديدة في البلاد حول السيناريوهات التي يمكن أن تتخذها التطورات مع انتهاء ولاية حاكم الم
أيام معدودة تفصل عن منتصف ليل 31 تموز الجاري، موعد نهاية ولاية حاكم مصرف لبنان المركزي رياض سلامة، وعن السيناريو الذي سيشهده المركزي، في ضوء الضبابية المحيطة بسوق القطع وسعر صرف الدولار الذي بدأ يشهد
يكثر الحديث منذ الساعات الماضية عن أن التمديد لحاكم مصرف لبنان رياض سلامة صار على نار حامية، والحديث عن ذلك تكاثر بعد زيارة الوزير السابق وئام وهاب إلى الديمان والذي قال بعد لقائه البطريرك الماروني ما
لا يزال نواب حاكم مصرف لبنان عند موقفهم في مربّع التلويح بالاستقالة، كما يُفهم مما ورد في بيانهم الأخير حول “ضرورة تعيين حاكم جديد مع اقتراب انتهاء ولاية الحاكم رياض سلامة في 31 تموز الحالي، بأقرب وقت
كثر من اجتهاد سياسي وقانوني ودستوري قيد التداول على طاولة المرجعيات السياسية والنيابية، من أجل التوصل إلى صيغة لمنع امتداد الفراغ الرئاسي إلى مصرف لبنان المركزي. وبينما باشر رئيس حكومة تصريف الأعمال ن
تعليقاً على بيان نواب حاكم مصرف لبنان الذي هددوا فيه بالاستقالة في حال عدم تعيين بديل لحاكم المركزي رياض سلامة، أكد رئيس منظمة “جوستيسيا” المحامي بول مرقص ل “نداء الوطن”، أن “هذا الكتاب هو إجراء استبا
حمّل كتاب نواب حاكم مصرف لبنان الأربعة إنذارًا مبكرًا إلى السلطة السياسية لضرورة التصرف والقيام بتعيين حاكم جديد للمركزي في إشارة واضحة أن المجلس المركزي للمصرف ونائب الحاكم الأول ليسوا بوارد تسلّم زم
لودريان فضّل أن يقوم بجولة على الأصلاء بعد استماعه للوكلاء في لبنان، حيث سيجتمع بدول اللجنة الخماسية قبل عودته مرّة ثانية، علّ ضبابية المشهد تنقشع أمامه. تكاد لا تكفي كلمة “تخبّط” لتوصيف حال الأوضاع ا