:كتبت نوال برو في “السياسة” في مشهد صادم ولا إنساني ووسط قسوة لا تحتمل، ظهرت الحاضنة جيني حلو خوري أمس في مقطع فيديو تعنف فيه أطفالا لا تتجاوز أعمارهم السنة الواحدة في حضانةGarderêve . لاقت هذه الفيدي
سلوى بعلبكي المشهد: بلد برمّته يتحضر للمجهول النقدي والمالي. السيناريو: زعيم يريد تعيين حاكم جديد ل#مصرف لبنان، آخر: “ليتسلم النائب الأول للحاكم صلاحياته”، الثالث: وضع حراسة قضائية على المرفق العام وت
أكثر من ملف فتح للنقاش على مصراعيه في لبنان غداة انتشار فيديوهات لمربّية تُدعى جيني حلو خوري في إحدى الحضانات شرق العاصمة بيروت، وهي تقوم بتعنيف أطفال رضّع من دون رحمة أو إنسانيّة. المشاهد التي انتشرت
تكاد لا تكفي كلمة “تخبّط” لتوصيف حال الأوضاع اللبنانية المتخمة بالتناقضات والتجاذبات على أكثر من جبهة، فبدءاً من تشتّت الأحزاب والقوى حول الإجماع على اسم رئيس للجمهورية أقلّ ما يؤمل منه وضع حدّ للترهّ
تعليقاً على بيان نواب حاكم مصرف لبنان الذي هددوا فيه بالاستقالة في حال عدم تعيين بديل لحاكم المركزي رياض سلامة، أكد رئيس منظمة “جوستيسيا” المحامي بول مرقص ل “نداء الوطن”، أن “هذا الكتاب هو إجراء استبا
“ليبانون ديبايت” أكثر من اجتهاد سياسي وقانوني ودستوري قيد التداول على طاولة المرجعيات السياسية والنيابية، من أجل التوصل إلى صيغة لمنع امتداد الفراغ الرئاسي إلى مصرف لبنان المركزي. وبينما باشر رئيس حكو